اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَسَدَ اَللهِ وَأَسَدَ رَسُولِهِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ جَاهَدْتَ فِي اَللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اَللهِ صَلَّى اَللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَكُنْتَ فِيمَا عِنْدَ اَللهِ سُبْحَانَهُ رَاغِباً»
عظم الله اجوركم باستشهاد عَمّ رسول الله، وأسد الله ورسوله فاعِلَ الخيرات، كاشف الكربات، الذابّ عن وجه رسول الله الحمزة بن عبد المطلب (عليه السلام).